القدس المحتلة – فلسطين الآن – طلب شرطي فلسطيني معتقل في الكيان من محكمة العدل العليا أن تُلزم (الدولة) بمنحه تصريح البقاء في الكيان، لأنه وبحسب قوله "هناك خطر حقيقي يتهدد حياته إذا عاد إلى قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس".
ويبلغ الشرطي من العمر 24 عاما، وهو من سكان مدينة غزة، وقد خدم في السابق في الشرطة الفلسطينية الموالية لرئيس السلطة المنتهية ولايته محمود عباس، وقد توجه بالأمس الأحد إلى المحكمة بطلب عاجل من أجل منحه هذا التصريح.
الجدير بالذكر أن الشرطي المذكور، من المقرر أن يُطلق سراحه من السجن مطلع الأسبوع القادم، وقد تم اعتقاله على خلفية التسلل إلى الأراضي المحتلة عام 48م بطريقة غير قانونية عندما سيطرت حماس على القطاع.
وأشار الشرطي، إلى أنه توجه إلى "لجنة المهددين"، التابعة لوزارة الحرب الصهيونية، والتي تهتم بالفلسطينيين المهددة حياتهم بخطر الموت من قبل فلسطينيين آخرين، منوها إلى أنه وحتى اللحظة لم يتم فحص الطلب بشكل رسمي.
وجاء في الطلب الذي قُدّم من خلال المحامي "هيرن رايكمان" أن الشرطي المذكور عمل في الشرطة مع أبيه وأخيه، ومع سيطرة حماس على زمام الأمور في غزة، أصبح مطلوبا لها، لأنه عمل في أحد الأجهزة الأمنية، وقد تم اعتقاله، إلا أنه نجح في الهروب من السجن.
كما جاء في الطلب، أنه وفي أكتوبر 2008 أُطلِق عليه النار، وأصيب في يده، وعليه وبعد شعوره بالخطر، قرر أن يسلم نفسه إلى قوات الجيش الصهيوني، وقد اجتاز الحدود، وتم اعتقاله لمدة عام بشكل فعلي، وقد حاول الاستئناف ولكنه رفض ذلك خوفا من إطلاق سراحه وإعادته إلى غزة.
وعقّبت مصادر صهيونية على الأمر بقولها: "نستطيع أن نفهم مدى خطورة الوضع هناك، لا سيما على أولئك الذين اتهموا بالتعاون مع الكيان، وهو الأمر الذي يضطرهم إلى تسليم أنفسهم إلى قوات الجيش".
وعلمت المصادر أن هناك عدداً لا بأس به تم قتلهم في شوارع غزة دون محاكمة بتهمة التعاون مع الكيان.
وقد جاء في الطلب أيضا، إصدار قرار مؤقت بعدم إعادته إلى غزة أو منحه إذن بالعيش في مناطق السلطة في الضفة الغربية.
ويبلغ الشرطي من العمر 24 عاما، وهو من سكان مدينة غزة، وقد خدم في السابق في الشرطة الفلسطينية الموالية لرئيس السلطة المنتهية ولايته محمود عباس، وقد توجه بالأمس الأحد إلى المحكمة بطلب عاجل من أجل منحه هذا التصريح.
الجدير بالذكر أن الشرطي المذكور، من المقرر أن يُطلق سراحه من السجن مطلع الأسبوع القادم، وقد تم اعتقاله على خلفية التسلل إلى الأراضي المحتلة عام 48م بطريقة غير قانونية عندما سيطرت حماس على القطاع.
وأشار الشرطي، إلى أنه توجه إلى "لجنة المهددين"، التابعة لوزارة الحرب الصهيونية، والتي تهتم بالفلسطينيين المهددة حياتهم بخطر الموت من قبل فلسطينيين آخرين، منوها إلى أنه وحتى اللحظة لم يتم فحص الطلب بشكل رسمي.
وجاء في الطلب الذي قُدّم من خلال المحامي "هيرن رايكمان" أن الشرطي المذكور عمل في الشرطة مع أبيه وأخيه، ومع سيطرة حماس على زمام الأمور في غزة، أصبح مطلوبا لها، لأنه عمل في أحد الأجهزة الأمنية، وقد تم اعتقاله، إلا أنه نجح في الهروب من السجن.
كما جاء في الطلب، أنه وفي أكتوبر 2008 أُطلِق عليه النار، وأصيب في يده، وعليه وبعد شعوره بالخطر، قرر أن يسلم نفسه إلى قوات الجيش الصهيوني، وقد اجتاز الحدود، وتم اعتقاله لمدة عام بشكل فعلي، وقد حاول الاستئناف ولكنه رفض ذلك خوفا من إطلاق سراحه وإعادته إلى غزة.
وعقّبت مصادر صهيونية على الأمر بقولها: "نستطيع أن نفهم مدى خطورة الوضع هناك، لا سيما على أولئك الذين اتهموا بالتعاون مع الكيان، وهو الأمر الذي يضطرهم إلى تسليم أنفسهم إلى قوات الجيش".
وعلمت المصادر أن هناك عدداً لا بأس به تم قتلهم في شوارع غزة دون محاكمة بتهمة التعاون مع الكيان.
وقد جاء في الطلب أيضا، إصدار قرار مؤقت بعدم إعادته إلى غزة أو منحه إذن بالعيش في مناطق السلطة في الضفة الغربية.
» دنـــيـــانـــا
» الشــــ ماسة ـــــرق عضوة جديدة ابغى ترحيب حار
» السلام عليكم انا عضو جديد ممكن ترحبوا فيي
» وبعدك فليسقط الزعماء
» ماذا على حماس ان تفعل لوقف هذه الهجمة الاجرامية من قبل عصابات عباس العميلة ....للنقاش
» كتائب المجاهدين
» تصريح صحفي صادر عن الناطق العسكري لألوية الناصر صلاح الدين " أبو يوسف "
» حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين